"رفيق يسترق اللحظات بذكاء... ويُعيدها هديةً"
في زاوية غرفتك، يقف هذا الرفيق بأناقته الصامتة... لكنه يحمل أسرار دفء لا تعرفها إلا أنتِ. عند الاستخدام، تتحول أنامله السيليكونية إلى رسائل حنان: بعضها يهمس بإيقاعات لطيفة، وبعضها يُعيد دفء الأيادي الحانية بدرجة 41 مئوية.
حكمة التصميم: